#وكالة_إيران_اليوم_الإخبارية
– الطرد لدولة الإمارات العربية المتحدة من مجلس التعاون الخليجي ومن جامعة الدول العربية : يطرح السؤال البارز في مجريات العلاقات التي تمارسها حكومة أبو ظبي في عالم علاقاتها الخبيثة في مسار التطبيع للعلاقات مع الكيان الصهيوني المحتل لفلسطين العربية وان يكون لدول الخليج موقف الرجال الشجعان ضد ممارسات أبوظبي وأن يكون إجماع خليجي على إخراج دولة الإمارات العربية المتحدة من عضوية مجلس التعاون الخليجي أو عند الحد الأدنى سيكون هناك منع دخول المواطن الإماراتي إلى بقية دول مجلس التعاون الخليجي وذلك لسبب التجنيس الإماراتي للصهاينة والذي تجاوز حتى اللحظة وطول الثلاثة الأشهر الماضية إلى تجنيس خمسة الآلاف أو أكثر صهيوني بالجنسية الإماراتية .
– وبذلك يصبح الصهاينة الحاصلين على الجنسية شأنهم شأن اي مواطن خليجي في دول المجلس ويحق لهم التملك والتنقل والتجارة دون شرط او قيد واعتقد انه لن يسمح بذلك من قبل بقية دول مجلس التعاون الخليجي وخاصة المملكة العربية السعودية التي يقع على تراب أراضيها المقدسات الدينية الإسلامية .
– لا يعقل أن يصبح الصهيوني من سكان مكة المكرمة وجاراً لبيت الله الحرام أو يصبح في المدينة المنورة وبذلك يكون جارا لمسجد رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام وعلى آله البرره الأطهار .
– ولابد اتخاذ الإجراءات اللازمة وإعادة النظر في قانون مجلس التعاون الخليجي فيما هو ساري بين مواطنيهم كمجتمع واحد .. وإخراج بل وطرد ومقاطعة دولة الإمارات العربية المتحدة من عضوية المجلس و سن قوانين جديده صارمة تمنع الصهاينة من ان يكون شأنهم من شأن بقية مواطني المجلس..وعلى كل الدول العربية رفض دخول اي مواطن من دولة الإمارات العربية المتحدة لخطورة مواطنيها الصهاينة .
– صوت المقاومة الشعبية في جنوب اليمن :